قد يهمك

الخميس، 11 فبراير 2021

قراءة وتحميل رواية السجينة للكاتبة : ‎ميشيل فيتوسي Michèle Fitoussi

  شراء و قراءة وتحميل رواية السجينة للكاتب : ‎ميشيل فيتوسي Michèle Fitoussi.

شراء و قراءة وتحميل رواية السجينة للكاتب : ‎ميشيل فيتوسي Michèle Fitoussi.
معلومات عامة عن الكتاب:
  
اسم المؤلف:‎ميشيل فيتوسي Michèle Fitoussi
  • عدد الصفحات:367
  • سنة النشر:2006
  • دار النشر:المركز الثقافي العربي للنشر
  • غلاف الكتاب:غلاف ورقي 
قراءة وتحميل كتاب (الإنسان الإله : تاريخ مختصر عن المستقبل) للكاتب:يوفال هراري Yuval Noah Harari.
 
وصف الناشر : 
 
قضت مليكة أوفقير كل حياتها سجينة. كان عهمر ابنه الجنرال أوفقير البكر خمس سنوات عندما تبناها الملك محمد الخامس وتربت داخل قصره بالرباط» الذى ما كان تخرج منه إلا نادراً. وفى
سن الثامنة عشرة, أصبحتء بفضل مقام والدهاء من أكثر بئات المملكة دلالاً وحظوة.

غير أن محاولة الانقلاب ضد الحسن الثاني يوم 16 أغسطس 1972 ستقلب مجرى الأحداث. يموت الجنرال أوفقير "منتحراً" ويكون السجن مصير زوجته فاطة وأبنائه الستة الذين لم يبلغ
أصغرهم ثلاث سنوات. ومن أسوار الصحراء إلى الزنزانات الخانقة, تربى مليكة أخويها وأخواتها بالوسائل القليلة المتاحة» رافضة أن تستسلم لليأس. سيقضون عشرين عاماً من الاعتقال فى
ظروف رهيبة.

لم تنس مليكة, كشهرزاد حديثة أى شىء: قلق ليالى الوحدة, الجوع والعطشء خيبات امرأة محرومة من الحبء بل أيضاً سخرية أسرة حكم عليها بأقسى عقوبة: النسيان. تحكى ذلك الهروب
المذهلء والتيه السري من الدار البيضاء إلى طنجة: ومن طنجة إلى باريسء وتقدم لنا درساً رائعاً في الشجاعة والمرونة في مواجهة أقسى أشكال الحرمان.

شهادة مفجعةء حظيت بتتويح جائزة دار الصحافة عند صدورها في فرنسا عام 1999.
 
وصفنا:
 
رواية واقعية -أوسيرة ذاتية- تحكي حياة مليكة أوفقير وعائلتها مليكة التي عاشت بداية حياتها في القصور الملكية لينتهي المطاف بها سجينة مع عائلتها . ميشيل فيتوسي الكاتبة الأخرى التقت مليكة سنة 1997 وبدأن الكتابة سنة 1998 .
 
ملاحظة مهمة جدا: 

مزايا الكتاب الورقي:

- احساس حقيقي بالقراءه عن طريق لمس الورق.

- سهوله وضع العلامات والتنقل بين الصفحات.

- قابلية البيع او المبادله او الاعاره. 
-قابلية البيع او المبادله او الاعاره.
-ولا تنسى استعمال هذا الكوبون KITAB للحصول على خصم عند شراء أي كتاب في موقع جملون.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *